بعد مرور أكثر من عام علي وقوع حادث نجع حمادي، والذي راح ضحيته 7 مصريين وأصيب آخرون ، وبعد تداول القضية من 14 فبراير 2010 علي مدي 23 جلسة.
أخيراً .. ستصدر محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بقنا غدا الأحد حكمها النهائي في حادث نجع حمادي..
واما سينتج عن الحكم هدوء او ستنتج عنه ثورة عارمة، وحتي ان كانت ثورة غير مرئية، ستكون ثورة داخل النفوس، نفوس تشعر بالغضب بالحزن بالضيق بالضغط، والضغط يولد الإنفجار ..
وهل سننتظر عاماً اخر لنعرف الجناه في حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية ثم عاماً ثانياُ لنحكم ععلي جناة الإسكندرية ان عرفناهم ؟!
0 تعليقات: